انفجرت قنبلة أمس الأربعاء (16 مايو) شرقي الجزائر، مما أدى إلى مقتل شرطي على الأقل وإصابة آخرين، أحدهما شرطي.
وكانت القنبلة قد زرعت بالقرب من عيادة خاصة. وحتى الآن، لم يعلن أحد مسؤوليته عن هذا الحادث.
وقال وزير الداخلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني إن هذا الانفجار يهدف إلى تخريب الانتخابات التشريعية المزمع إجراؤها اليوم الخميس (17 مايو). ودعا المواطنين إلى المشاركة الإيجابية في التصويت للرد على استفزازات المخربين.