أدان الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الهجوم الانتحاري الذى وقع أمس الخميس(6 سبتمبر) فى شرق البلاد، وأدى إلى مصرع 15 شخصا على الأقل وجرح أكثر من 60.
وقال الرئيس الجزائرى إن " المصالحة الوطنية هى اختيار استراتيجى للشعب الجزائرى، واختيار لا يمكن الرجوع عنه "، واصفا الهجوم الإرهابي بأنه تخريب لعملية السلام والمصالحة الوطنية.
هذا وقد وقع الهجوم فى بلدة باتنة على بعد حوالي 450 كيلومترا شرق العاصمة الجزائر حيث كانت الجماهير تصطف لاستقبال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذى قام بزيارة المصابين فى مستشفى محلي فى المساء.