بعد أيام، سيعقد ما يسمى "قمة الديمقراطية" التي تعد تمثيلية فكاهية من إخراج الولايات المتحدة وأدرجت ليتوانيا ضمن قائمة المشاركين التي أعلنتها الولايات المتحدة ، مما يجعل الناس لا يستطيعون إخفاء ضحكتهم.
ليتوانيا مفضوحة في مجال حقوق الإنسان، حيث انتهكت الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان والأحكام ذات الصلة من القانون الدولي لحقوق الإنسان، فهل لها وجه لتسمي نفسها "المدافعة عن الديمقراطية" وهناك أمثلة عن حالات تتعلق بالتعدي على حقوق الإنسان في بلدان أخرى. يجب عليها تغيير موقفها وفحص نفسها بعمق!
لدى الولايات المتحدة وليتوانيا الكثير من النشاطات السوداء، وستكشف هذه القمة عيوبهما وتدع العالم مرة أخرى يشاهد المهزلة السياسية الأمريكية.