نقلت شبكة ((سي ان ان)) الإخبارية عن مسؤول بوزارة الدفاع الامريكية يوم الإثنين (أول إبريل) قوله إن البحرية الأمريكية حركت منصة رادار بحرية بالقرب من شبه الجزيرة الكورية من أجل متابعة التحركات العسكرية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، ومن بينها احتمال إطلاق صواريخ جديدة.
وأوضح التقرير أن البحرية نشرت رادار أس بي أكس-1 الذي يشبه منصة التنقيب عن النفط، وتعد هذه هي الخطوة الأولى لخطوات أخرى محتملة.
جاءت هذه الخطوة بعد إرسال الولايات المتحدة قاذفات الشبح الاستراتيجية بي 2 القادرة على حمل أسلحة نووية التى قامت بالتحليق فوق شبه الجزيرة الكورية إضافة إلى نشر مقاتلتين من طراز أف-22 رابتور إلى كوريا الجنوبية.