أصبح أبليزي الذي نشأ وتربى في كاشغر، مهووسا برياضة الباركور. وهي إحدى الرياضات التي تحظى بشعبية في جميع أنحاء العالم، وتأتي هذه الكلمة من الكلمة الفرنسية parcourir والتي تعني "الركض في كل مكان". وبسبب عدم وجود مدرب متخصص، يتعلم أبليزي وأصدقاؤه ممارسة الباركور بأنفسهم من خلال مشاهدة مقاطع الفيديو على الإنترنت، فهم يحبون ممارسة تدريباتهم في المدينة القديمة، فحلم أبليزي أن يصبح مصورا لمثل هذه الرياضات في المدينة التي يبلغ عمرها ألف عام.