تعليق: تم كشف عيوب العروض التمثيلية لبعض وسائل الإعلام الغربية لتشويه صورة شينجيانغ

نشر الكاتب الفرنسي الشهير مكسيم فيفاس مؤخرًا كتابًا جديدًا بعنوان "نهاية الأخبار المزيفة المعنية بقومية الويغور". وفي الكتاب، يفضح فيفاس الأكاذيب المتعلقة بشينجيانغ التي اختلقتها بعض وسائل الإعلام الغربية من خلال تجاربه الشخصية في هذه المنطقة.

قال فيفاس في كتابه الجديد: "في شينجيانغ، رأيتُ العديد من سكان الويغور، كما رأيتُ العديد من المساجد ... في المدرسة، رأيتُ مدرسًا يعلم اللغتين الصينية والويغورية. ورأيتُ طهاة يطبخون أطعمة حلالة. وفي أوروبا، من المستحيل أن تتخيل هذه المشاهد الواقعية في شينجيانغ لأن هناك شائعات عن الإبادة الجماعية فيها. ولكن عندما تأتي حقًا إلى شينجيانغ، ستجد أن هذا ليس ما حدث في شينجيانغ على الإطلاق ".

تعليق: تم كشف عيوب العروض التمثيلية لبعض وسائل الإعلام الغربية لتشويه صورة شينجيانغ_fororder_999703612

تحدث فيفاس عن وجهة النظر العامة للأشخاص ذوي البصيرة في المجتمع الدولي.

في إحاطة مواضيعية استضافتها مؤخرا كل من الإدارة الدولية باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ولجنة الحزب في منطقة شينجيانغ الويغورية ذاتية الحكم، علق الأمين العام للحزب الشيوعي لكردستان العراق كاوا محمود قائلاً: "الإجراءات التي اتخذتها الدول المختلفة ليست واحدة، والآثار ليست واحدة. أعتقد أن إجراءات مكافحة الإرهاب والتطرف المتخذة في شينجيانغ الصينية هي الأكثر نجاحًا".

تعليق: تم كشف عيوب العروض التمثيلية لبعض وسائل الإعلام الغربية لتشويه صورة شينجيانغ_fororder_1027774442

في الوقت نفسه، في الاجتماع رفيع المستوى للدورة ال46 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الذي عقد في جنيف، ألقى عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصيني وانغ يي خطابًا عبر الفيديو، أشار فيه إلى أنه لم تحدث أبدًا أي "إبادة جماعية"، "العمل الإجباري" و"الاضطهاد الديني" في شينجيانغ، تعارض الصين التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى بذريعة قضايا حقوق الإنسان.

أظهرت هذه التصريحات في الاجتماعين بشكل كامل أن شينجيانغ مكان جيد، والادعاءات المثيرة حول "شينجيانغ" في تقارير وسائل الإعلام الغربية هي مجرد دعاية سياسية خبيثة وتتعارض تمامًا مع الحقائق.

من خلال التقارير حول شينجيانغ من قبل الوسائل الإعلامية الغربية مثل بي بي سي ونيويورك تايمز وسي إن إن ، ليس من الصعب أن نرى أنها مستعدة لتكون شريكة في القوى الغربية ضد الصين بسبب التحيز الأيديولوجي المتجذر وتركت فكرة الصحافة المتمثلة بالموضوعية والعادلة والأخلاق المهنية، وطرحت الأخبار الزائفة باستمرار، ونيتها شريرة للغاية.

تعليق: تم كشف عيوب العروض التمثيلية لبعض وسائل الإعلام الغربية لتشويه صورة شينجيانغ_fororder_1645629269

الأكاذيب لا يمكن أن تخفي الحقيقة ، وباب شينجيانغ مفتوح دائمًا. في السنوات الأخيرة، قام أكثر من 1200 دبلوماسي وصحفي وشخصية دينية من أكثر من 100 دولة بزيارة شينجيانغ. كما دعت الصين ممثلين الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء له ، لكنها ما زالت تنتظر الرد. ترحب الصين بالمزيد من الأجانب لزيارة شينجيانغ. ما رأوه وسمعوه سيثبت أن أخبار شينجيانغ الكاذبة التي طرحها الإعلام الغربي ليست سوى نكتة لخداع نفسها.

بيان الخصوصية وسياسة ملفات تعريف الارتباط

من خلال الاستمرار في تصفح موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، وسياسة الخصوصية المنقحة .يمكنك تغيير إعدادات ملفات تعريف الارتباط من خلال متصفحك .
أوافق