تعليق: بعض الناس في الغرب حقير من التلاعب بقضية منطقة شينجيانغ

 

تعليق: بعض الناس في الغرب حقير من التلاعب بقضية منطقة شينجيانغ_fororder_webwxgetmsgimg (1)

كانت مجرد رحلة إلى منطقة شينجيانغ ذاتية الحكم لقومية الويغور قبل عامين لإخبار الحقيقة حول فعالية الإجراءات الوقائية لمكافحة الإرهاب في المنطقة، حيث أُجبر العالم الفرنسي المشهور الأستاذ كريستيان مايستر على الاستقالة مؤخرًا، هذا هجاء كبير للرأي العام الغربي المعروف باسم "حرية التعبير".

ومن أجل تحقيق محاولة "تقويض الصين عبر قضية شينجيانغ"، لم يختلق السياسيون الغربيون ووسائل الإعلام سلسلة من الأكاذيب المتعلقة بشينجيانغ ونشرها فحسب، بل انتقموا أيضًا منْ الذين يتحدثون بحسن نية لرأي العام العالمي، وأطلقوا بشكل علني "الاضطهاد السياسي".

تعليق: بعض الناس في الغرب حقير من التلاعب بقضية منطقة شينجيانغ_fororder_webwxgetmsgimg

على الرغم من أن بعض الناس في الغرب يسعون إلى تشويه سمعة منطقة شينجيانغ ويحاولون خنق الحقيقة ، لا يزال هناك المزيد والمزيد من الباحثين الدوليين والإعلاميين الذين يصرون على قول الحقيقة. في الدورة 46 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ، ألقى ممثلو العديد من الدول خطاباتهم لدعم سياسة شينجيانغ الصينية، وفي اجتماع السحابة الأخير لمجلس حقوق الإنسان ، وافق المشاركون بنشاط على أن الحل التاريخي لمشكلة الفقر المطلق في شينجيانغ هو إنجاز رئيسي لحماية حقوق الإنسان.

وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام الغربية لا تكبت الشر،  فالكثير منها غير نزيهة في تعاملها مع شينجيانغ ، فتقوم هذه الأخيرة  بتشويه شينجيانغ وتشويش الوقائع لكن الأمر يدل في النهاية على أن حرية الكلام التي تدعو إليها ليست إلا مناورة للكذب على نفسها وتضليل للآخرين وهي وسائل إعلامية في يد سياسين عديمي الضمير. إن تنمية شينجيانغ تستطيع أن تصمد أمام تجربة الزمن. والمناورات التي تحاول تسويد شينجيانغ مصيرها الفشل!

بيان الخصوصية وسياسة ملفات تعريف الارتباط

من خلال الاستمرار في تصفح موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، وسياسة الخصوصية المنقحة .يمكنك تغيير إعدادات ملفات تعريف الارتباط من خلال متصفحك .
أوافق