ال14 من يناير عام 2017

المذيع صلاح والمذيعة سعاد

بدأ العام الجديد، 2017م، وقدم لنا مستمعونا تحياتهم وتمنياتهم لأرسة القسم العربي بإذاعتنا وكذلك لجميع المستمعين بكل أرجاء العالم.

وأرسل المستمع عبد القادر خليل من الجزائر رسالة إلينا ويقول فيها:

إنه لمن دواعي السعادة و السرور، و بمناسبة أعياد الميلاد المجيد، والسنة الميلادية الجديدة 2017، أن أتقدم إليكم وإلى جميع الأصدقاء المستمعين، وإلى الصين الصديقة و قيادتها الرشيدة ، بأحر التهاني القلبية مع أجمل الأمنيات الصادقة لكم بالسعادة و الصحة و النجاح .

يقول المستمع عبد القادر حسن عبد القادر من محافظة المنوفية بمصر:

تحية عطرة من قلب مفعم بالحب والصداقة والإخلاص إلى جميع قلوب الصينيين في العالم كل عام وأنتم بألف خير، أزف أجمل التهاني إلى جميع الصينيين في العالم وبصورة خاصة إلى كادر إذاعة الصين الدولية وكل القائمين عليها بمناسبة حلول عيد الربيع والسنة القمرية الجديدة وعام 2017 وأتمنى من كل قلبي أن تكون حياتكم مليئة بالحب والعطاء بين مختلف الناس والتي ترمز إلى مدى تقارب هذه القلوب الجميلة والتي عملت جسرا متينا من المحبة إلى العالم وأن تكون أيامكم كما عيدكم ربيع في ربيع مع حبي وتقديري .

وتقول صديقتنا المصرية حنان عثمان في رسالتها:

أصدقائي الأعزاء بالقسم العربي لإذاعتي المحبوبة إذاعة الصين الدولية، كل عام وأنتم بخير، وبحلول السنة الميلادية 2017، يسعدني أن أتقدم بخالص حبي واعتزازي متمنية أن تكونوا في سرور وسعادة وهناء ودامت لكم المسرات في كل أيامكم وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة .وأتمني أن يكون العام الجديد عام الخير والنجاح والتقدم والإزدهار ويغمر العالم الامن والسلام والاستقرار.

يقول المستمع قوميدي محمد من الجزائر في رسالته:

إلى أسرة القسم العربي بإذاعة الصين الدولية،

سعادتي كل صباح يتواصل مع قلوب بيضاء لهم مكانة عندي أسال الله العظيم لكم سعادة لا تزول وعمرا بالخير يطول ورزقا مباركا لا يحول وعفوا وسلاما لا ينقطع ولا يزول إلى جميع العاملين في إذاعة الصين الدولية وبأرق العبارات وأندى الكلمات وعلى أثير المحبة وخالص التحيات أهنئكم بقدوم العام الجديد 2017 أعاده الله عليكم وعلى الشعب الصيني وحكومته ودولته بالعزة والنصرة والتمكين والخير والبركات والسعادة والهناء وعام سعيد وعمر مديد وكل عام وأنتم بألف خير وسلام .

هذه تحية من المستمع العيد بن عامر من الجزائر.

وهو يقول:

مرّت الأيام والأشهر سريعا، كنّا نأمل دائما أن تكون أعوامنا مليئة بالأفراح والمسرات، وخالية من الهموم والمكدّرات لكن هيهات! تتوالى الأيام والسنوات وتتشابه! والبشرية كلما زادت تطورا ورقيا انحطّت في أخلاقها ومات ضميرها! بدليل الجرائم التي ترتكب هنا وهناك في حق الأبرياء من النساء والأطفال والشيوخ.

هذه تحية من المستمع عبد الناصر محمد رشاد كامل من مصر. وهو يقول:

يسرني ويسعدني ويطيب لي كثيرا أن لأكتب إليكم، كما أتقدم إليكم جميعا باسمي ايات الحب والتقدير علي إذاعتكم الغراء وعلي كل ماتقدموة من خلال الإذاعة من برامج متنوعة وشيقة ومفيدة تجعل المستمع العربي في قلب الحدث أولا بأول ولحظة بلحظة كما أشكركم على المجهود الجبار والدائم التي تبذلونه ليل نهار من أجل المستمع العربي.

في الختام، نتوجه بشكرنا الجزيل لكل المستمعين، شكرا لكم!

وكل عام وأنتم بألف خير.