تعليق :مبيعات الأسلحة إلى تايوان مرة أخرى تظهر أن الولايات المتحدة هي أكبر مدمر للسلام والاستقرار في مضيق تايوان!

تعليق :مبيعات الأسلحة إلى تايوان مرة أخرى تظهر أن الولايات المتحدة هي أكبر مدمر للسلام والاستقرار في مضيق تايوان!

قررت الولايات المتحدة في  اليوم 7 من الشهر الجاري بيع "خدمات هندسة الصواريخ باتريوت" و "مشروع مراقبة ساحة المعركة" بقيمة 100 مليون دولار أمريكي  لمنطقة تايوان الصينية،  باعتباره  ثاني عملية بيع أسلحة لتايوان منذ تولي الإدارة الأمريكية الحالية منصب الحكم ، إن   مخالفة واشنطن مرارًا التزامها السياسي بعدم دعم "استقلال تايوان" واستخدام  مرارًا   وتكرارا  ورقة تايوان" للتدخل في شؤون   الصين لداخلية  تدل على أن الولايات المتحدة هي أكبر مدمر للسلام والاستقرار في مضيق تايوان.

تعليق :مبيعات الأسلحة إلى تايوان مرة أخرى تظهر أن الولايات المتحدة هي أكبر مدمر للسلام والاستقرار في مضيق تايوان!

لقد أوضحت الصين موقفها: فإنها على استعداد لإظهار أقصى درجات الإخلاص وبذل قصارى جهدها للسعي إلى التوحيد السلمي لضفتي المضيق. ومع ذلك، إن قامت القوات الانفصالية ل"استقلال تايوان" بالاستفزاز والاضطهاد، أو حتى كسر الخط الأحمر، "سوف تضطر الصين إلى اتخاذ تدابير جذرية".

إن تصميم وإرادة الشعب الصيني لحماية السيادة الوطنية وسلامة أراضيه لن يتزعزعان، والعملية التاريخية لتوحيد الصين لا يمكن وقفها. فإن أي محاولة "لاستخدام تايوان لاحتواء الصين" ستنتهي حتما بهزيمة فادحة.

بيان الخصوصية وسياسة ملفات تعريف الارتباط

من خلال الاستمرار في تصفح موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، وسياسة الخصوصية المنقحة .يمكنك تغيير إعدادات ملفات تعريف الارتباط من خلال متصفحك .
أوافق