قال رينيه فينيت، عالم الحضارة الصينية والمتخصص في بروسبر جيكل:" قام بروسبر جيكل ببناء مصنع في منطقة ماوي بمدينة فوتشو الصينية، وهو لم يكن حوضا لبناء وتركيب السفن فحسب، بل صنع العديد من المنتجات الأخرى أيضًا. لقد نجح بروسبر جيكل في ذلك الوقت في تحقيق انتشار تكنولوجي لم يسبق له مثيل في العالم. إنه يمثل علامة فارقة، ليس فقط باعتباره شخصا بدأ تدريس اللغة الفرنسية في الصين، بل يعد أول شخص ينجح في نشر التكنولوجيا الفرنسية في الصين."