v الإذاعة السودانية |
v وكالة أنباء شينخوا |
v صحيفة الشعب اليومية الصينية |
v تلفزيون الصين المركزي |
v مركز معلومات الانترنت الصيني |
v سفارة الصين لدى مصر |
v الوكالة الموريتانية للأنباء |
وكانت بكين قد تعهدت قبل سبع سنوات عند طلب استضافة الأولمبياد بأن أولمبياد بكين سيعمم الثقافات المتعلقة بالرياضة الأولمبية بين الشباب والناشئين. وحتى الآن، تلقى أكثر من 400 مليون من الشباب والناشئين الصينيين الدراسات الأولمبية. وقالت السيدة فلورا إيسافا- فونسيكا العضو الشرفي باللجنة الأولمبية الدولية من فنزويلا :
"هذه فرصة جيدة ونادرة للصين حيث سيرى الناس التغيرات التي تشهدها الحياة الاجتماعية الصينية. فتحت الصين أبوابها أمام 204 دول ومناطق في العالم وتجمع الصينيون والأوروبيون والأفارقة والأمريكييون معا وأصبحوا إخوة وأصدقاء. وسيستفيد الشباب والناشئون الصينيون كثيرا من هذه التجربة. وهذا هو أهم تراث ستتركه الألعاب الأولمبية للصين."
سيستفيد الشباب والناشئون الصينيون كثيرا من هذه التجربة
إن أولمبياد بكين لم يخدم الصين فحسب، بل العالم كله. وقبل وبعد أولمبياد بكين، اجتمع حوالي 10 آلاف فنان من أكثر من 80 دولة ومنطقة في بكين وقدموا 227 عرضا ومعرضا ونشاطا ثقافيا مختلفة الأشكال ومتوفرة المضامين الأمر الذي عزز التبادلات بين مختلف الثقافات والتعارف والصداقة بين شعوب مختلف الدول.