قال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم يوم الثلاثاء إن دور الصين في عملية السلام في الشرق الأوسط جدير بالثناء ومهم لتحقيق التضامن الفلسطيني.

وذكر في بيان أن توحد مختلف الفصائل الفلسطينية بموجب إعلان بكين هو خطوة بالغة الأهمية نحو نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه.

وقال "أثني على حكومة جمهورية الصين الشعبية لتسهيل المحادثات بين فتح وحماس و12 فصيلا سياسيا فلسطينيا آخر. ويحدوني أمل صادق في أن يترجم إعلان الوحدة هذا إلى نتائج ملموسة على الأرض وأن يصمد أمام التحديات المستقبلية".

ووقع 14 فصيلا فلسطينيا يوم الثلاثاء الإعلان في ختام حوار للمصالحة عقد في بكين في الفترة من 21 إلى 23 يوليو بدعوة من الجانب الصيني.